يمكن تشخيص كثرة الحمر بإجراء
#فحص_دم للتحقق من :
* عدد خلايا الدم الحمراء في دمك
* مقدار المساحة التي تشغلها خلايا الدم الحمراء في الدم (مستوى الهيماتوكريت) ..
يشير التركيز العالي لخلايا الدم الحمراء إلى إصابتك بكثرة الحمر ..
أحيانًا لا يتم اكتشاف كثرة الحمر إلا أثناء فحص الدم الروتيني لسبب آخر..
قد يحيلك طبيبك العام إلى أخصائي
#أمراض_الدم، لمزيد من الاختبارات لتأكيد التشخيص ولتحديد السبب الأساسي ..
فحص دم للبحث عن جين JAK2 المتغير ..
فحص بالامواج فوق الصوتية لبطنك للبحث عن أمراض في كليتيك، و لتقييم حجم الطحال..
يهدف علاج كثرة الحمر إلى منع الأعراض والمضاعفات (مثل جلطات الدم) وعلاج أي أسباب كامنة..
يُعد فصد الدم أسهل وأسرع طريقة لتقليل عدد خلايا الدم الحمراء في الدم ، قد يوصى به إذا كان لديك كثرة الحمر الأولية، أو تاريخ من جلطات الدم ، أو أعراض تشير إلى أن دمك سميك للغاية ..
* ينطوي الفصد على إزالة نصف لتر من الدم في المرة الواحدة ، بطريقة مشابهة للإجراء المستخدم أثناء التبرع بالدم
كل شخص يحتاج الى عدد مختلف من جلسات الفصاده حسب حالته ، في البداية : قد تحتاج إلى العلاج كل أسبوع ، ولكن بمجرد السيطرة على كثرة الحمر لديك ، قد تحتاج إليه فقط كل 6 إلى 12 أسبوعًا أو أقل ..
#دواء لتقليل خلايا الدم الحمراء
في حالات كثرة الحمر الأولية ، يمكن وصف الأدوية لإبطاء إنتاج خلايا الدم الحمراء ..
تتوفر العديد من الأدوية المختلفة وسيأخذ أخصائي أمراض الدم في الاعتبار عمرك وصحتك ، والاستجابة للفصاده وعدد خلايا الدم الحمراء عند اختيار أنسب دواء لك..
هيدروكسي كارباميد – يتم تناول هذا الدواء على شكل أقراص كل صباح ويتم تحمله جيدًا بشكل عام ..
لكن عليك عدم تناوله إذا كنت
#حاملاً أو تحاولين الحمل ..
الانترفيرون- يتم إعطاء هذا الدواء عن طريق الحقن في البطن أو الفخذ من 1 إلى 3 مرات في الأسبوع .. يمكنك حقنه بنفسك في المنزل بمجرد أن تتعرف على كيفية القيام بذلك. يتميز الانترفيرون بأنه يمكن تناوله أثناء الحمل ، ولكنه قد يسبب آثارًا جانبية غير سارّة ، مثل : تساقط الشعر وأعراض تشبه أعراض الأنفلونزا..
إذا كان لديك كثرة الحمر الأولية ، فقد يتم وصف أقراص
#الأسبرين بجرعة منخفضة يوميًا للمساعدة في منع تجلط الدم وتقليل خطر حدوث مضاعفات خطيرة ..
قد يُعرض عليك أيضًا العلاج بجرعة منخفضة من الأسبرين إذا كنت تعاني من كثرة الحمر الظاهرة أو الثانوية أو مشكلة صحية أخرى تؤثر على الأوعية الدموية ، مثل أمراض القلب التاجية أو أمراض الأوعية الدموية الدماغية..